بقلم الكاتبة والمستشارة الاسرية حنان الغامدي
جده
يعتريني صمت مهيب لاحديث فيه
ولكن اذا نظرت الى عيناي تجد بحر من الكلمات
ولكني اخترت الصمت تفادياً للعقبات
فلم تعد الكلمات تفي مابنا من أحداث
للاه در الزمان القديم كانت الكلمات رسائل واخبار
وحديث شجن لايقف حتى وان ضاعت المسافات فقد كان يعرف طريقه رغم وجود العقبات
اما الان اصبحت الكلمات بلا صوت ولا نغمه واصبح الصمت خير وسيله من الكلمات
اصمتت كلماتنا حتى نعيش حياة
قدر لنا التواجد بها لا اصوات .