الأدب والشعر
البرواز المكسور


المهدي تركي الرياحي
كفاك تلعب بشيً انت تجهله
لن يبلغ القمة اللي كان في السهلِ
اني عصيً على شرواك فا اتركني
فمثلك ان ما رحل يوماً سايرتحلِ
كنت احسبك ذو مقامً يستدل به
لكنني سوف اروي عنك في خجلِ
انت من البايسين عندما اشتهروا
صاروا مطايا لحمل الطيش والزللِ
كتبتك اسماء طمسها حبر محبرتي
وكنت ذي حلةٍ من اجمل الحللِ
ارحل بعد صورة البرواز ما انكسرت
وسبب الكسر جرحٍ كيف يندملِ