الأدب والشعر
مصالحتي مع النفس
ليلى براده
لقد تصالحت مع نفسي
وعدت إليها
بعدما أقسمت أنني سأدمرها
كما دمرتني
ولكنني وجدت أن سلاحي
بيدي…
قلمي
ومفكرتي
دوائي في هذه الحياة
المغضوب عليها
من طرف السماء
والكواكب
والنجوم
لتحط الرحال بأرض
الخيال
وبالمدينة العتيقة وبجانب
دار الرخامة المعروفة
بزقاق الحجر
نبتت وردة
وكانت هدية بمولد فجر
جديد….
وطلوع شمس دافئة
ترسل خيوطها الذهبية
من قرية جميلة
ترجمت بهمس وتشابك
نظرات ….
وبمولود جديد إسمه
ح…. حنين
ب….بريق أمل