الأدب والشعر

صبرا

منصور عياد

منصور عياد

رست بذاكرتي

الآلام

فأضطربت

إن مر بي فرح

أدعوهُ يا ألمُ

وكم فتحت لها باباً ونافذة

وقلت غوري

لعل الجرح يلتئم

قالت عنادا

هنا زادي هنا وطني

أما رحيلي

فهو الموت والعدم

الصبر يقتلني

كم أنت مصطبر

واليأس لي أمل

إن زلت القدم

فقلت صبرا

غدا يحيا بذاكرتي

ما يشرح القلب

أو يشدو به القلم

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى