أصل الحكاية….تروح فين يا صعلوك بين الملوك
“تروح فين يا صعلوك بين الملوك” ..مثل شهير ولة قصة وحكاية تعود لأيام المماليك فى مصر
و”الصعلوك” كان شيخ مصري أسمة “زعلوك” يعمل موظف بالحسابات عند أحد المماليك الذى كان هو الآخر أحد ضحايا مذبحة القلعة عام 1811 ولسوء حظ “زعلوك” أن يوم المذبحة كان مع المملوك داخل القلعة وقتل هو الآخر مع المماليك الذين غدر بهم وقتلوا جميعا..وكانو تقريبا ٤٥٠ مملوك وعند حصر وعد القتلى وكتابة أسمائهم وجدو الشيخ زعلوك مقتول بينهم
فأخذ المصرييون يحكون القصة ويقولون “تروح فين يا زعلوك بين الملوك” وهم غضبانين
ووصل الكلام إلى محمد على باشا الذي غضب لذلك الخطأ الغير مقصود وعوض ورثة الشيخ “زعلوك” بمبالغ كبيرة وأراضي ومواشى
ومع الزمن وأستخدام المثل كثيرا ونسيان الحكاية والقصة أستبدل حرف ال ز بحرف ال ص وأصبح بدل “تروح فين يا زعلوك بين الملوك”
تروح فين يا صعلوك بين الملوك