الأدب والشعر

مادريت /عامية

رابية الأحمد

رابية الأحمد

سوريا

مادريت بلحظة عشق ينسى ويروح المحب
مرافق الونات قلبي شلون يهجر من يحب
أمشي واتعثر بعدهم وملت دموعي الدرب
لا خبر عنهم وصلني وصرت شمعة احترق
لاحكيم يداوي علة فراقهم قلي أش صعب
سكنت الأحزان بية ومانفع حتى الصبر
وزادت الدمعات حسرة وضيعنا تالي العمر
لاحروفي عاد تنفع وصار من دمي الحبر
بعد ماكنت قمرهم تبيع حبنا ونفترق
راح يظل حبك بقلبي ينبض وصافي وعذب
و أسمك وسام على كتفي يلمع وكنو دهب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى