الأدب والشعر

حِينما أَكُن معك

بلقيس المرهبي

بلقيس المرهبي

حِينما أَكُن معك

أحاول كتابتك عدة مرات

على الأغلب أني أُحبكْ

لأنك أحييت قلبي فعاد ثائراً مُتمرِدًا

وهو الذي كان قبل حُبك جُثةً هامِدة

كُنت أول من رأيت

فظللت بِك شاردًا كمولودٍ

فُتحت عيناه عليك

وكُنت له كالوالدة

نُور أنت حُطّ

على جسدي

َوأنت ارتوائي وظمأي

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى