Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.

كاتب فى سطور ..رضوى عاشور

رضوى عاشور  قاصة وروائية وناقدة أدبية وأستاذة جامعية .

ولدت رضوى عاشور في القاهرة، سنة 1946…و هي مصرية متزوجة من الأديب الفلسطيني مريد البرغوثي، ووالدة الشاعر تميم البرغوثي.

درست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، من نفس الجامعة، إنتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي في 1977، ونشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية «الطريق إلى الخيمة الأخرى» حول التجربة الأدبية لغسان كنفاني.

وفي 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك؛ وهي الدراسة نقدية التي شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.

وتراوحت أعمالها النقدية، المنشورة بالعربية والإنجليزية، بين الإنتاج النظري والأعمال المرتبطة بتجارب أدبية معينة.

وايضا تُرجمت بعض أعمالها الإبداعية إلى الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والإندونيسية.

وقد تميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني والإنساني، إضافة للرواية التاريخ جائزة أفضل كتاب لسنة 1994، عن الجزء الأول من “ثلاثية غرناطة” على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب

 

من أعمالها

الرواية والقصة

حجر دافئ (رواية).

خديجة وسوسن (رواية).

رأيت النخل (مجموعة قصصية).

سراج (رواية).

غرناطة .

مريمة والرحيل .

أطياف (رواية).

تقارير السيدة راء (نصوص قصصية).

قطعة من أوروبا (رواية).

فرج (رواية).

الطنطورية (رواية).

حاصلة على جوائز و تكريمات :

في يناير 1995: جائزة أفضل كتاب لعام 1994 عن الجزء الأول من ثلاثية غرناطة، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.

في نوفمبر 1995: الجائزة الأولى من المعرض الأول لكتاب المرأة العربية عن ثلاثية غرناطة.

في يناير 2003: كانت ضمن مجموعة من 12 أديبا عربيا تم تكريمهم، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.

في أكتوبر 2007: جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان.

في ديسمبر 2009: جائزة تركوينيا كارداريللي في النقد الأدبي في إيطاليا.

في أكتوبر 2011: جائزة بسكارا بروزو عن الترجمة الإيطالية لرواية أطياف في إيطاليا.

في ديسمبر 2012: جائزة سلطان العويس للرواية والقصة.

اقتباسات من رواياتها :

“أسوأ ما في المرض أنه يربكُ ثقتك بنفسك فيتسرب إليك الخوفُ من أنك لا تصلح، ولن تستطيع”.

“المرء حين يتقدم به العمر تتآكل أحلامه على ما يبدو، ويصيبها وهن أشبه بما يصيب مفاصله وعظامه”.

“الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تروى.

“وحتى عندما ارتبك المسار لم يهتز اليقين.. لأنني ساذجة؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة؟ لأنني أؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبدًا من يدي؟.. ربما”.

“الحياة في نهاية المطاف تغلب، وإن بدا غير ذلك، والبشر راشدون مهما ارتبكوا أو اضطربوا أو تعثرت خطواتهم، والنهايات ليست نهايات، لأنها تتشابك ببدايات جديدة..”

البشر راشدون مهما ارتبكوا أو اضطربوا أو تعثّرت خطواتهم، والنهايات ليست نهايات، لأنّها تتشابك ببدايات جديدة، والعاقل لا غربة له ولا وحشة، فهو لا يتغرّب إلا ومعه ما يكتفي به من علمه ومروءته كالأسد الذي لا يتقلب إلا ومعه قوته التي بها يعيش حيثما يتوجّه.

 

زملائي لم يلتفتوا لجمال الياسمين حتى عندما أزهر ، مع أنهم التفتوا للطين تحت أظافري.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى