الأحذية وأضرار المنازل


آمنه الحسيني _ مكة المكرمة
تفشت عادة سيئة بين الناس ألا وهي إرتداء الأحذية في المنازل التي يرتدونها في الخارج ومن ثم نقل ملايين من القاذورات وأنتم بكرامة الخطيرة على الإنسان بإسم التحضر للأسف مع إحترامي لهم هو التخلف في حد ذاته.
لقد عومل دراسات على هاذا الموضوع ووجدو جراثيم خطيرة تنقل للمنزل دون أن نشعر .خصوصا على كبار السن والأطفال لضعف المناعة.
قد يكون الأمر هين عند إرتداء الحذاء على السراميك ولكن للأسف فوق الفرش البعض يفكر أننا نخاف على الفرش ولكن نحن نخاف من نقل القاذورات من الشارع قد تكون فضلات حيوانات. للأسف البعض يقلع حذائه
ويترك الأطفال بالحذاء وكأنه حذاء معقم رأيته في حرم مكة المكرمة .
نحن مسلمون يجب أن تكون البيوت والمساجد طاهرة.
ذهبت مرة لزيارة أحد أقاربي مريض مع قريباتي
كان المكان فيه فرش موكيت قلعت الحذاء والأخريات لم يخلعنا الحذاء.
من المفروض أن تكون هناك أداب للزيارة على الأقل نستاءذن من أهل البيت بالدخول بالحذاء أم لا.
الطبيب عندما كان يأتي لأمي رحمها الله وأخي رحمه الله كان يخلع حذائه
في الخارج.
خوفا على صحة المريض.
يقول البعض نحن نمسح السراميك والسجاجيد التي نقل إليها الجراثيم هل من من المعقول يتم مسحها كل يوم.
أرجو من الجميع التخلص من العادة السيئه بعد أيام
يأتي العيد وبيوت الجدات نظيفة ومبخرة تصبح وكأنها شارع للأطفال بحجة العيد لا يعلمون أنهم جابو العيد للجدات.
حصل موقف طفلة تجلس بجوار ابيها بالحذاء فوق الكنب وعندما طلبت من الطفلة بتنزيل الأقدام من المكان الذي يجلس عليه البعض فوجئت من ردة فعل الأب قال دعيها لا يدري المسكين أن إبنته لو وضعت يدها على نفس المكان تكون عرضى للجراثيم. ولمن يجلس في نفس المكان.
وعند مرض الأطفال يضعون اللوم على المدارس.
الأطفال يعيشون في المنزل أكثر من المدارس.
رأيت بعض الأمهات تلبس طفلها الحذاء وتمسكه من مكان مايمشي عليه وتمسك
طفلها أنتي عزيزتي نقلتي لهه الجراثيم الموجودة في
الحذاء.
البعض يخاف من رائحة المطهرات على الأطفال ولا يخاف من نقل الجراثيم التي هي تضر الطفل.
هناك ملاحظة مهمة رأيت البعض يضع الأطعمة والمشتريات وشنط اليد في السيارة تحت مكان موضع الأقدام.
عندلفت نظرهم يقول البعض هي في الأكياس
اعلم لكن الكيس احيانا يوضع فوق السفرة أوالمطبخ نعم نتخلص من الكيس ويبقى التلوث في مكان وجوده والبعض لا يعلم قد يضع صحن أوملعقة أويده تمسك المكان.
نلاحظ أن بعض الأطفال في كثير من الأحيان يكونون في حالة إعياء ولا نعلم أننا بعدم إهتمامنا بالنظافة نكون السبب .
طبقو ما أقول وبإذن الله
ستعيشون من غير مرض معدي.أولا :عند شراء الأغراض قبل وضعها في المخزن مسحها بفوطة عليها مطهر.أما أغراض الثلاجة تغسل.عربات التسوق للأسف بعض الأسر تضع أطفالها داخلها .
ترش الأكياس تبع الخضار والكراتين من الخارج بمعقم
عند إحضارها من السوق والجميع يعلم أن الخضار والفواكه تحمل جراثيم
قبل غسلها. ثانيا:
مسح المنزل يوميا بالمطهر
وخلع الحذاء في الخارج وإرتداء حذاء المنزل.
ثالثا: بعد التنظيف بالمكنسة الكهربائية رش الفرش والزوليات بمعقم
عند مسح الطاولات والتحف والمفاتيح الكهربائية نضع في الفوطة معقم.
رابعا: نبخر المنزل بالبان الذكر او المستكة.
وحتدعولي.