كاتب في سطور  منى المطوع 

الكاتبة و الصحفية و الإعلامية منى المطوع من النخب الأدبية و  صحفية بقسم محليات و الشؤون السياسية بجريدة الوطن البحرنية ..حاصلة على بكالوريوس إعلام و علاقات عامة من كلية الآداب بجامعة البحرين .

 

شاركت في العديد من الدورات العلمية و الورش الشبابية و من هواياتها القراءة و الكتابة و العمل التطوعي و الطلابي و الإنترنت. ..تأثرت بالكثير من الكتاب المحليين و العرب و الشعراء ..بدأت بنشر المقالات وهي في المرحلة الإعدادية في جريدة أخبار الخليج البحرينية وفي عام 2005 يخرج للظهور رسميا في عالم الصحافة رسميا

تميزت 

متميزة في أفق الإبداع حيث تشتغل بهدوء فقد عشقت الكتابة عندما كان عمرها عشر سنوات ووجدت المعلمة تمتدح طريقة كتابتها للموضوع حينها طلبت منها إدارة المدرسة مقال إنشائي لنشره في مجلات الأطفال

أحبت القراءة من خلال مجلات الأطفال إضافة إلى المكتبة العائلية الغنية بالكتب حيث كانت عائلتها حريصة على مواكبة و زيارة معارض الكتب و أيضاً من خلال متابعة الكتاب المحليين و العرب و الشعراء ..في المرحلة الجامعية بدأت بنشر مقالاتها في جريدة أخبار الخليج البحرينية

الانطلاقة

أما إنطلاقتها الحقيقية كانت من خلال تأسيس جريدة الوطن البحرينية عام 2005 وقتها ظهر اسمها في عالم الصحافة

من اقتباسات من المطوع : 

رسالة لـ نفسي ولكل إمراة في هالعالم كوني قوية، مُتفائلة، واثقة مكافحة معتمدة على نفسها محبة للحياة كوني أنثى لا تكسرها الحياة بما فيها من الصعوبات والعقبات

عزة النفس

‏أن لا تكرم من أهانك

‏ولا تحن على من قسى عليك

‏وأن لا تحن لمن باعك

‏ولا تلجأ لمن أظل طريقك عمدا

والله حدسي بالناس صائب بشكل مرعب بس المشكلة أني أدفنه تحت توقعات وحسن ظن ونية مزيف والعائد يأتي على رأسي دائماً

 

أنت انعكاس مَن تُتابِع، فهُم يُشكّلون شخصيتك وإن لم تشعر ! ويَنفُذُون إلى أفكارك ؛ فيؤثرون عليها، ويُعِدِّون آراءَك ؛فيُشاركونكها من غير ما تحس !فانتقِ منهم صحيحَ العقيدة، سليمَ الفكر، ثَرِيَّ العلم، نافعَ الحرفِ الذي يسمو بك، فإنْ كان قيل المجالسة مجانسة، فاليوم المتابعة مُطابَعة!

المُتابَعة نسخٌ للأفكار واتحادٌ في الأنظار ومرافقةٌ في الأسفار وغورٌ وإبحار

‏ومَن تابعَ الأصيل وصل ، ومَن شابه ‏العليل نزل ومعرفةُ الناس بموافقة الأشخاص وانصح الناس لنفسهِ هو من أربأ بها عن المهالِك وألزمَها أهل التقى في المسالك فإياك من مسلك الأشرار فهي طريقُ البوار والإخطار

وكم من فتاة أكلتها الألسنة ، وهي عند الله أطهر مما يتكلمون عليها بما ليس فيها

الإنسان السوي في حاجة دائما إلى لحظات انفراد مع نفسه، مع فكره، وهي لحظات عزيزة لديه، لا يجب أن يقتحمها عليه أحد

الكلمات الطيبة ترمّم الأرواح المنكٌسِّرة وتُضمد شقوق الوجع فالجمال لا يكون بإمتلاكك وجهاً جميلاً بل يكون بإمتلاكك قلباً طيباً

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى