مناسبات
كتابة سطور جديدة
يعقوب السعيدى
اليوم هو يوم استثنائي وخالد، يوم بهي وساطع بالفرح وفوَّاح بالشذى، هُنا حيث يحُط رفيقي النبيل والدكتور: أحمد يحيى رِحال عزوبيته و يتحرَّر من أغلالها مُتهيئاً ومُتأنِّقاً بكُل مايحمل في قلبه من فرح لبدء حياة جديدة، لكتابة سطور جديدة في صفحة حياته، حياة جديدة مليئة بالحُب والسكون والطمأنينة بعيداً عن صخَب العزوبية وفراغها المُمتلئ بالعبث، ودون أيِّ أسفٍ يمضي صديقي ورفيق دربي الدكتور : احمد للولوج إلى عُش الزوجيَّة ونبضاته تسبق أقدامه؛ مبارك لك ياصاحبي بكُل ماتحمله الأحرف والكلمات من معانٍ، وبكل ما تحمله الزهور والورود من عبق وشذى، وبكُل ماتحمله قلوبنا وقلبك اليوم من فرح