الدرس


بقلم:نجاح لافي الشمري
في حياتنا اليوميه نحتاج إلى المواقف والداوخل
لكي نتعلم ونفهم ونعيد تفكيرنا!!
في بعض المفاهيم والخيارات!!
اللتي إندرجت في قاموس حياتنا وأرتبطت في الزمان والمكان. مما شكلت شيئاً في النفس ..
لذلك ..إذا تأملنا في ثوب هذه المواقف من حيث !
لماذ -أو-لو..لوجدنا الشي الكثير من الخفايا..
اللتي حدثت توضح مدى تأثيرها على الأنسان على حسب تقويمه إذ كان ذا أساس قوي ومتين من العلم -والمعرفه-والصلابه-والنضج فهي تكون بمثابه الأساس المساند له
إن الم تنفع لن تضر..وتكون عكسيه وتدني بصاحبها إلى الزوال
إذ كان تقويمه الداخلي هش وركيك
بحيث لم يستطيع المواجهه إلى هذه المواقف
ومن هنا نقول لكي يحافظ الأنسان على نفسه وقلبه من
المواجع والآلام والصدمات يجب أن يكون
على مرتبه عاليه من النضج والفكر والعلم النافع
اللذي من خلاله يستطيع الأنسان تكوين قاعده في نفسه متينه بحيث يكون قادر على المواجهه ويكون على يقين تام بأن كل مامر بحياته لم يكن عبثاً
انما لحكمه يجهلها ويعلمها الله وأخيرا
دمتم في رعايه الله
اللهم خفافاً مؤثرين بطيب القول وحسن الأثر
…