الأدب والشعر
إننا نتجدد


بقلم : فهد الطائفي
لم يعد عالم اليوم منغلقاً ، بل مفتوحاً على جميع الاحتمالات والفرضيات.
عصر مايُسمى ب “الصّحوة” كان حِقبة زمنية انتهت لها ما لها وعليها ما عليها.
حديث المجتمع الآن ..
نحن في دروب النقيض المُقابل من الناحية الأخرى عالقين في منتصف الأشياء “خليطٌ من كُلِّ شيء ” و هذه سنة كونيّة مقدَّر لنا أن نخوض دروباً جديدة ، آملين ألاّ نتعثر.
إننا نتحرر من قيود الصّدمة!
إننا نتجدد!
الحلول العلاجية المُؤكدة تحتاج إلى وقتٍ وتدرجٍ واصرار حتى نصل شيئاً فشيئاً لدورة التوازن و الإعتدال وبلوغ الغاية.
وهي ما نصت وأكدت عليه رؤية المملكة 2030
: ( التنشئة القيميّة للأبناء ، وتربيتهم على الإعتدال في الفكر والسلوك ، وغرس قيم العمل والإنتاج والاعتزاز بالهوية الوطنية)
دمتم بخير