السبيل

مصر دقهلية 🇪🇬

السبيل
………..

المدى سم خياط

والرؤى صارت سراب

وأنا وهاجسي نعدو

نحو الخلاص

أأنا صرخة شقت

جسم السكون

وأبرقت من عيني

دمعة أيقظت داخلي

كونا تعرى

أم صرت عاصفة تهذي

على شفا حرف هار

أراني لؤلؤة من محار

تلتقطني يدان

تقذفني في ظلمات

الليل البهيم

…………….

تذكرت أن الريح لم

تهدأ بجسدي… لم

تستكن

أنا عاصفة من العذابات

عند منتصف الليل

يضربني السهاد

فلا تشفق علي

فقد احترقت… فلا

الماء أجدى ولا ثرى

الأرض أنقذني من الهلاك

ألآن تسكن الروح…. تسعي

لعيش الشهداء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى