مقالات

خواطر إبن سريد 

فايل المطاعني

فايل المطاعني

إلى الذين أحبهم

أيقنت أن خوفي على الذين أحبهم

قد يفوق أحيانا خوفي على نفسي

وأن لا شيء يعادل لحظة الطمأنينة ، التي تغمرني

عندما أدرك أنهم بخير،

إلى كل الذين أحبهم

كونوا بخير لأجلكم أولا ثم لأجلنا

أنتم أحبة لنا ،، محبتكم أغلى ما نملك في هذه الحياة

نعيذكم بالله من نائب الدهر

وكوارث الزمن،

ومن الشرور و المساوئ والأخطار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى