Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
الأدب والشعر

قصة الملكة. الأخيرة 

الكاتب : د. فايل المطاعنى

الكاتب : د. فايل المطاعنى

في بيت راشد الوالدة خديجة تحدث اولادها، فتقول لهم :

: أبنائي الله الله في أنفسكم الإنسان اليوم على سطح الأرض أما غدا فسيكون تحت الأرض كونوا، أخوة متحابين والتفتت إلى لبنى،ابنتها قائلة: الإنسان لازم يقتنع بنصيبه في ذي الدنيا، ومهما صار ماله ليس له إلا نصيبه الذي سيأخذ ه من الدنيا، فلا تنظروا لأموال غيركم ولا تحسدوهم، هذه ، عطايا الله عزوجل، وضرب الجرس، وذهبت لبنى لتفتح الباب، وصرخت قائلة : أمي هذه أمل، زوجة راشد،استغربت الوالدة خديجة وكانت تتسائل ما الذي اتي بأمل وهي في العدة؟ أكيد هناك خطب ما قد جعلها تأتي الى بيتنا .

ودخلت أمل ومعها، والدها وشقيقتها، ورجل قد وضع اللثام على وجهه لم تعرفه، فتوقعت لبنى ، إنه اخ امل ولكن الوالدة خديجة اقتربت منه بسرعة قائلة: ولدي راشد أليس كذلك ! ، وهنا ازاح راشد اللثام، وركع يقبل رجل والدته، وهو يبكي، وكان موقف، مؤثر، والوالدة خديجة تقول:لقد كان لدي احساس انك حي،، وكنت، ادعي ربي ان ترجع..و كان كرم الله عظيم، انك رجعت ، سالم غانم، والاول مرة منذ فترة، البيت يستعيد، حيويته، وبريقه، وبوجود راشد أصبح به روح، وبعد كم يوم، أجتمعت، العائلتين، لتحديد، موعد الزواج، وبنفس الاجتماع، تقدم خالد ابن عمة راشد، يطلب يد سلمي أخت أمل ، وهكذا عمت الافراح، والليالي الملاح في ديارهم، وجعلها عامرة بالافراح والمسرات،، تمت بحمد الله وتوفيقه د.فايل المطاعني

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى