عام
صباحات الحب


ميساء عيد
صَبَاحِي هُوَ أَنْتَ . . أَيُّهَا الْحَبّ
تغفو و تُفِيق فِي قَلْبِي
تَشَاكَس و تُقَاتِلُ فِي حِبِّي
مَا أَجْمَلَكَ . . ! !
مُدَلَّل أَنْت و يرهقني دلالك . .
لَا وَاَللّهِ . . بَل يُعْجِبُنِي دلالك .
مَاذَا لَو أَعْطَيْتَنِي قَلِيلٌ مِنْ صَبَّحَك ؟ !
مِن عِطْر أَنْفَاسِك . . مِن عَنْبَر رُوحَك
كَيْف لصباحي أَنْ يَبْدَأَ . . بدونك ؟ !
كَيْف لشمسي أَن تُشْرِق . .
و أَنَا مُشْتَاقَه لعيونك . . لِجَمِيل لَوْنِك
مَا أَرْوَعَكَ . . ! !
كُلّ صباحاتي أَنْت . .
و أَنَّا لَا أَحْيَا بدونك .
صَبَاح جميل أتمناه لَكُم أحبتي . .
صَبَاحِ الْخَيْرِ وَ الْحَبّ و الْجَمَال